هذا القرار يُعتبر سابقة قانونية مهمة في إسرائيل، ويعزز فكرة إنو الحيوانات مش مجرد "أشياء"، بل كائنات تربطنا بها مشاعر ومسؤولية.
ووقع على الرسالة أيضا رئيس مصلحة السجون الإسرائيلية السابق، أهارون فرانكو، ونائب المفتش داني إلجرت، الذي قُتل شقيقه إيتزيك في أسر حماس وأُعيدت جثته إلى إسرائيل في فبراير/شباط.
وقال كاتس في منشور عبر منصة "إكس" إن "سياسة إسرائيل في غزة، التي يقودها القيادة العسكرية (الجيش الإسرائيلي) بدعم من المستوى السياسي، واضحة وحاسمة:
وقال الأعضاء الستة والثلاثون في مجلس نواب اليهود البريطانيين، في رسالة مفتوحة، إنهم لا يستطيعون "غض الطرف أو الصمت إزاء هذه الخسارة المتجددة في الأرواح وسبل العيش".
وأضاف الجيش أن قوات الأمن وصلت إلى موقع إسقاط الطائرة وعثرت على 4 قطع سلاح وذخيرة، مشيرا إلى أنه تم نقل الأسلحة إلى الشرطة الإسرائيلية لإجراء المزيد من التحقيقات
وسط أزمات متراكمة في قطاع المواصلات العامة، يستعد المواطنون لموجتي ارتفاع متتاليتين في أسعار تذاكر المواصلات، ما يفاقم من أعباء المعيشة ويعمّق الفجوة بين الوعود بالإصلاح والتطبيق الفعلي على الأرض.
يشير التقرير إلى أن هذا الواقع يعيد رسم خريطة التوظيف في إسرائيل، ويطرح تحديات جديدة أمام الفئات التي كانت تعتبر أكثر استقراراً، بينما يظهر بوادر تعزيز للصمود الاقتصادي في المجتمعات العربية
الرئيس محمد معز صادق فوراً على مشروع قانون أقرّه البرلمان، وأكدت الرئاسة أن القرار يعكس موقفاً حازماً من "الفظائع والإبادة التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني".
المؤتمر سلّط الضوء على التجديد في التعليم والتقنيات الحديثة
وأضافت أن أكثر من 70% من المدارس معظمها مدارس لجأ إليها النازحون الفلسطينيون تعرضت لاستهداف مباشر من جيش الاحتلال الإسرائيلي، لافتة إلى أن 88
كشفت سلطة الابتكار في تقريرها السنوي عن صورة مقلقة لأداء قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025، حيث سجل القطاع لأول مرة منذ عقد من الزمن تراجعًا في عدد العاملين.
أوصت لجنة حكومية إسرائيلية باستمرار تصدير الغاز الطبيعي دون فرض قيود جديدة، مع الحفاظ على احتياطيات تكفي 23 عامًا للسوق المحلي بدلاً من 25 عامًا.
وأشارت المنظمة إلى أن أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة يعانون من حصار مستمر، مما يفاقم معاناتهم الإنسانية بشكل كبير.
أعادت بنغلاديش إدراج عبارة "باستثناء إسرائيل" على جوازات سفرها، وفق ما أفادت وسيلة إعلام محلية
وقّع نحو ألفي معلم ومعلمة في إسرائيل على عريضة تطالب بإعادة جميع المحتجزين، ولو كان الثمن وقف الحرب على غزة.
في ظل الاضطرابات الاقتصادية العالمية، حذّر محافظ بنك إسرائيل، البروفيسور أمير يرون، من تداعيات خطة الرسوم الجمركية
وأضاف نتنياهو مهاجمًا الرئيس الفرنسي: "الرئيس ماكرون يرتكب خطأً جسيمًا، فهو يواصل الدفع بفكرة الدولة الفلسطينية التي تطمح إلى تدمير دولة إسرائيل".
وطالبت مصر بوقف فوري لجميع الاعتداءات الإسرائيلية على القطاع، وبإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية لسكان غزة، محذّرة من كارثة إنسانية تتحمل إسرائيل كامل المسؤولية عنها.
وقال الجيش في بيان إنه هاجم الليلة الماضية "مجمعا للقيادة والسيطرة في شمال قطاع غزة كان يقع داخل مستشفى الأهلي المعمداني والذي استغله عناصر من حماس للتخطيط والإشراف على تنفيذ مخططات ضد قوات جيش الدفاع ومواطني دولة إسرائيل".
ومن جهته أشار الدفاع المدني بعدم وجود ضحايا جراء قصف مباني مستشفى الأهلي العربي "المعمداني" في غزة، رغم الدمار الذي لحق بالمبنى.
