وفي مشهد بطولي جذب اهتمام وسائل الإعلام، تدخل مواطن عربي يُدعى أحمد الأحمد لإنقاذ الحاضرين، حيث هاجم أحد المسلحين وانتزع منه البندقية ومنعه من إكمال هجومه.
وأوضح: "نسمع أن هناك رهانات جديدة على أنظمة ومشاريع تمسّ بسيادة لبنان واستقلاله ويراهنون على دول من الخارج أكانت إسرائيل أو سوريا،
وأكد عبد العاطي، في تصريحات تلفزيونية، أن الادعاء بأن معبر رفح لا يعمل من الجانب المصري «أكذوبة كبيرة»، مشددًا على أن المعبر يعمل على مدار الساعة من الجانب المصري
وقال نتنياهو في تصريح رسمي إن «التاريخ لا يسامح التردد والضعف، بل يحترم الفعل والقوة»، معتبرًا أن ما جرى رسالة إلى دول الغرب بضرورة التحرك بحزم في مواجهة ما وصفه بـ«الخطر المتنامي».
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إن إسرائيل تسعى إلى إفراغ قطاع غزة من سكانه الفلسطينيين، محذراً من أن الخطة الإسرائيلية الأصلية
كما لفتت التحذيرات إلى أن تقويض الإنتاج المحلي قد يترك إسرائيل أكثر اعتمادًا على الاستيراد في أوقات الأزمات العالمية
وأضاف غانتس أن «ما تحتاجه إسرائيل هو حكومة صهيونية واسعة تضم نحو 70 عضو كنيست»، وليس «حكومة انتقالية تستند إلى الأحزاب العربية»
جدّد الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، رفضه أي طرح لنزع سلاح المقاومة في لبنان، مؤكدًا أن السلاح لن يُنزع لتحقيق أهداف إسرائيل، مهما تصاعدت الضغوط أو التهديدات.
وأوضح د. حوارات أنه لا يمكن قراءة هذا السلوك الإسرائيلي بمعزل عن التطورات في المنطقة، ولا عن المواقف الأردنية السابقة، مشيرًا إلى أن إسرائيل دأبت على استخدام هذا الأسلوب في محطات مختلفة.
أعلنت الأمم المتحدة أن إسرائيل هجّرت أكثر من ألف مواطن فلسطيني منذ مطلع العام الجاري في الضفة الغربية، وبالأخص في المناطق
شهد سوق صانعي المحتوى والمؤثرين في إسرائيل خلال عام 2025 نموًا ملحوظًا بنسبة 40%،
قال المحلل السياسي إسماعيل جمعه الريماوي في حديث خاص لموقع “بكرا” إن تعامل تل أبيب مع ملف الجثة الإسرائيلية المعروفة باسم ران جليفي
ويأتي القرار وسط ضغوط دولية متزايدة لضمان حماية المدنيين وتحسين تدفق المساعدات الإنسانية في غزة، حيث يعاني السكان من نقص حاد في المواد الأساسية والخدمات الطبية.
وتأتي هذه التحذيرات في سياق توترات متصاعدة بين بيروت وتل أبيب منذ انتهاء الحرب بين إسرائيل وحزب الله في عام 2024، وسط مخاوف من اندلاع مواجهة جديدة
وفي جانب آخر من الاستطلاع، أبدى 56% من المشاركين اعتقادهم بأن إسرائيل مستعدة بما يكفي لمواجهة الأضرار الناجمة عن موجة الأحوال الجوية القاسية التي تشهدها البلاد
يواصل رجل الأعمال يتسحاق تشوفا توسيع نشاطاته في مجالات جديدة، وهذه المرة يخطط لدخول قطاع الرعاية الصحية في إسرائيل بقيمة 900 مليون دولار:
منذ بداية شهر نوفمبر، تم تسريح نحو 1,500 موظف في شركات الهايتك في إسرائيل، وهو رقم أعلى بكثير مقارنة بالعام الماضي.
تواصل إسرائيل خلال الأيام الأخيرة تصعيد ضغوطها السياسية والأمنية لاستعادة جثمان آخر أسير إسرائيلي من غزة،
صادق الكابنيت الحربي الإسرائيلي على بناء وتنظيم 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية، من بينها مستوطنتي غنيم وكيديم
ذكرت القناة 14 العبرية أن إسرائيل تدرس إمكانية تنفيذ عمليات عسكرية داخل الأراضي المصرية، بدعوى مواجهة شبكات تهريب تنشط قرب الحدود الغربية.
